كرسي عصام فارس الاستاذي في جامعة البلمند مبنى عصام م. فارس في جامعة البلمند فوروم عصام فارس في جامعة البلمند معهد عصام فارس للتكنولوجيا معهد عصام فارس للدراسات العامة والشؤون الدولية مركز عصام فارس للشؤون اللبنانية مؤسسة فارس مؤسسة ويدج العقارية ش.م.ل. (لبنان) غرين ويدج ش.م.ل.
مستوحياً من التأثير الذي خلّفه كرسي عصام م. فارس للشؤون الدولية في جامعة تافتس، لبّيت طلب جامعة البلمند لتأسيس كرسي مشابه في البلمند فلقد استقطب الكرسي في الولايات المتحدة رؤساء دول أمثال الرئيس جورج بوش الأب، والرئيس بيل كلينتون، والرئيس جيسكار ديستان، ورئيسة الوزراء مارغريت تاتشر وفي وقت لم يسمح فيه الوضع السياسي في لبنان والمنطقة لجامعة البلمند بدعوة زعماء دوليين، لاسيما لأسباب أمنية، كان المتحدّث الأول السيد عصمت عبد المجيد أمين عام الجامعة العربية الذي ألقى كلمةً أمام حشد من الوزراء والنواب ورؤساء الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية والكليات والطلاب. وأًلغيت المحاضرة التي كانت مقرّرة للرئيس السابق للاتحاد السوفياتي بسبب التوتّر المتفاقم في المنطقة فقرّرت الجامعة، في ظلّ الظروف الراهنة، أن تعطي للكرسي طابعاً أكاديمياً وبذلك، وهكذا، كان البروفسور إدغار شويري من جامعة برينستون أوّل من قام بهدا الدور إنّ البروفسور إدغار شويري هو عالم دولي بارز من بلدة كفرحاتا في الكورة، يعمل على الوقود الذي سيُطلق الصاروخ الى كوكب المريخ سنة 22. استقطبت محاضرته جمهوراً غفيراً من العلماء في لبنان، من جميع الجامعات، ومن طرابلس والقرى المجاورة ألقت شخصيات عالمية محاضرات مهمة عن البيزنطية والشرق الأدنى كالدكتور عرفان شهيد وهو بروفيسور في جامعة جورجتاون حضر محاضراته العالية الاحتراف نخبة من العلماء، وعمداء الكليات، والطلاب ومن المقرّر وصول محاضرين عن الكون والعلوم ودماغ الإنسان في المستقبل القريب.
كان هذا المبنى من المباني الأولى في الجامعة في وقتِ أبدى فيه القليل من فاعلي الخير استعدادهم للاستثمار في الجامعة الجديدة على تلال البلمند في السنوات الأولى لتأسيس الجامعة، عقدت معظم الصفوف في هذا المبنى.
يتألّف المبنى من قاعة محاضرات أنيقة، وصفوف، ومختبر لغات، ومكاتب لكليتي العلوم الإنسانية والاجتماعية غالباً ما يتمّ تحويل القاعة الرئيسية الى إسناد رئيسي لاستقبال المحاضرات الرئيسية التي يلقيها رسميون زائرون. ألقى الرئيس اليوناني السيد كونستانتينوس ستيفانوبولوس فيه خطاباً هاماً منح خلاله الجامعة مساعدةً بقيمة نصف مليون دولار
ويستخدم طلاب البلمند هذه القاعة للاستعراض بعض المسرحيات التي يقيمونها في عيد الميلاد ولنشاطات الطلاب خلال الأعياد الوطنية والدينية وبما أنّ الهبة التي قدّمتها لتشييد المبنى كانت من أولى الهبات، فلقد شجّعت فاعلي خير آخرين على دعم الجامعة وبعد أشهر قليلة على تشييد المبنى، تلقّت الجامعة عدداً من الهبات
لعلّ فوروم عصام فارس هو المبنى الأكثر أناقة في حرم الجامعة، وهو مبني على شكل كاتدرائية يصل بين المبائي الرئيسية للجامعة الفوروم كناية عن مكان يجتمع فيه الطلاب عادةً للاستعداد للذهاب الى الصفوف، أو للقاء مستشاريهم، أو لحضور حفل في القاعة المجاورة إنه في الواقع المدخل الرئيسي للجامعة والمبنى الأضخم.والتركيبة الأكثر إعجاباً
يبلغ ارتفاع الفوروم 11 متراً وعرضه 1 أمتار وطوله 27 متراً. تستحقّ جدرانه المذهلة اهتماماً لائقاً بعد أن تم افتتاح الفوروم رسمياً ستعرض الجدران لوحات تتلاءم والجامعة وستقوم بالترويج لأهم الأحداث التي تجري في حرم الجامعة
كما يستخدم الطلاب الفوروم لنشاطات تتطلّب الى مساحات شاسعة وبما أنّ طلاب الجامعة يتعلّمون من التفاعل فيما بينهم على قدر ما يتعلّمون في الصفوف، كان الفوروم امركزاً للحوار ليس فقط بين الطلاب ولكن أيضاً بين الكليات والطلاب.
تقوم جامعة البلمند الشهيرة الواقعة شمال لبنان هذه السنة بتطوير أحد أهم وأبرز برامجها من خلال معهد عصام فارس للتكنولوجيا يقع المعهد المذكور في عكار بالقرب من مسقط رأسي بينو
يشكّل هذا المعهد أكبر هبة قُدّمت للجامعة حتى اليوم لبّيت طلب الجامعة الملح لتمويل هذا المعهد في عكار، وهو المشروع الأول للجامعة في تلك المنطقة وبذلك، تبرّعت بأرض تمتدّ على مساحة مئة الف متر مربّع في بينو وفي الشيخ زنيد لبناء المعهد. يوفّر المعهد المذكور شهادةً تعادل شهادة البكالوريوس في العلوم وتُتيح لحاملها الالتحاق ببرنامج الدراسات العليا في فرع الهندسة في حرم الجامعة سيؤمّن المعهد في البداية برامج في تكنولوجيا الهندسة، وتكنولوجيا ادارة الأعمال، وتكنولوجيا الكومبيوتر، وتكنولوجيا الزراعة، وهندسة الطيران. ومن المتوقّّع أن يبدأ العمل على تشييد مبنيي المعهد أو المباني الثلاثة خلال صيف 29 بعد استكمال الرسوم الهندسية.
من المتوقّع أن يشهد برنامج الطيران توسعاً سريعاً في المستقبل القريب مع توسيع الجامعة عملها في مجال هندسة الطيران بالتعاون مع الدولة اللبنانية من خلال استخدام أقسام من مطار القليعات سيتولّى إدارة المعهد مجلس إدارة من ضمن جامعة البلمند بإدارة المعهد كما هو منصوص في المرسوم التأسيسي للمعهد.
تنبع هذه المبادرة وهذه المساهمة من اعتقادي الراسخ بأنّ التكنولوجيا تشكّل كيزةً رئيسية من ركائز الحياة الحديثة، وبأنّها أصبحت حجر الأساس لتطور الحضارات، مما يساهم في تعزيز حياة الإنسان إدراكاً مني للأهمية القصوى بوضع برامج مخصّصة لتطبيق التكنولوجيا، بادرتُ الى إنشاء معهد للتكنولوجيا وبناءً على القرار، كان لا بدّ من صدور ترخيص من الحكومة لبّت الكومة اللبنانية هذا الطلب وأصدرت المرسوم رقم 1946 بتاريخ 3 كانون الاول 1999 إنّ هذا المرسوم يخوّل جامعة البلمند توفير التعليم في مجال التكنولوجيا ونيل الطالب شهادة جامعية في حقل التكنولوجيا.
وفي 2 كانون الأول 28 وُضع حجر الأساس في بينو لإنشاء معهد عصام فارس للتكنولوجيا خلال حفل كبير حضره عدد كبير من الشخصيات السياسية ورجال الدين برعاية وحضورغبطة بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق اغناطيوس الرابع هزيم. من خلال إطلاق هذا المشروع التعليمي، آمل أن أرفع عالياً علم لبنان الثقافة، لبنان التعليم، وهو هدف أسعى الى تحقيقه من دون كلل.
منذ تأسيسه وحتى اليوم، وضع معهد عصام فارس للسياسات العامة والشؤون الدولية نُصب عينيه سلسلةً من الأهداف لتحقيقها إنطلاقاً من اعتقادي الراسخ بأنّ تعزيز السياسات العامة والشؤون الدولية هو حاجة ملحة وماسة للبنان والشرق الاوسط وبفضل الجهود الحثيثة التي بذلها المدير العام للمعهد ورئيس التحرير صحيفة الدايلي ستار السيد رامي ج. خوري وأعضاء فريق البحث الثمانية عشرة، يسعى المعهد إلى تحقيق أهدافه الرئيسية التالية:
استخدام قوة المعرفة والبحث والفكر النقدي في سبيل الإعلام وتعزيز الحكم الجيد في مختلف مجالات السياسات العامة والعلاقات الدولية لخدمة مصالح الشعب اللبناني والعالم العربي بشكل أفضل، والمساهمة بصورة كبيرة في توفير صُنع مستنير للسياسات وللحكم في لبنان والعالم العربي، والعمل كمركز تنسيق لأبحاث الخبراء، وإسداء المشورة حول مواضيع السياسات العامة والشؤون الدولية، بالإضافةً الى تطوير خزان واسع من المعرفة حول مواضيع السياسات في المنطقة.
تأسس المعهد سنة 26، وهو كناية عن مكان ديناميكي مدني مفتوح يجتمع فيه أشخاص يمثلون مختلف وجهات نظر المجتمع ويناقشون مسائل راهنة هامة ومواضيع ساخنة مطروحة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية ويعمل المعهد كمحفّز وكصلة وصل بين الجامعة الأميركية في بيروت والعلماء العرب الآخرين ومجتمع الأبحاث والسياسات العالمية وهذا يتضمّن العمل بالتعاون مع الزملاء في المنطقة والعالم من خلال شراكات قائمة مع جامعات أخرى، ومؤسسات فكرية، ومراكز الأبحاث، ومؤسسات من كلا القطاعين العام والخاص وهو يتوجّه الى جماهير عدّة: العلماء الأكاديميين، والطلاب، وصانعي السياسات، والمجتمع المدني، والمنح الدراسية ويستضيف المعهد مؤتمرات عامة وحلقات عمل وندوات وتجمّعات أخرى جمعت شمل مسؤولين عن وضع السياسات، والقطاع الخاص، وقادة المجتمع المدني.
من خلال تأسيس هذا المعهد، أتطلّع الى إغناء نوعية التفاعل بين الباحثين والمسؤولين والفاعلين في المجتمع المدني في منطقة الشرق الأوسط وخارجه والى رفع نوعية المناقشات حول السياسة العامة وصُنع القرار في العالم العربي والخارج.
إنّ مركز عصام فارس للشؤون اللبنانية هو مؤسسة فكرية أميركية حيادية تتّخذ بيروت مقراً لها وتهدف غايتها إلى تعزيز فهم متوازن وواقعي للمشاكل الإقليمية العالمية البارزة وللقضايا المحلية التي تؤثّر على لبنان يأمل المركز المساهمة في تطوير لبنان كموئل للحرية والنهضة الثقافية ولتطوّر الفكر السياسي في المنطقة العربية.
قمت بتأسيس هذا المركز بهدف التأثير في صنع القرار، وزيادة المشاركة في عملية صنع القرار، وتعزيز السلام والعدالة والتنمية والأمن والوحدة في لبنان بصفته مركز إقليمي لتطوير الفكر السياسي في المنطقة العربية والشرق الأوسط وللمساهمة في جعل بيروت عاصمة التفاعل وهو يولي أهميةً خاصة للإصلاح باعتباره المحور الرئيسي لنشاطاته وهدفاً دائماً يأمل بلوغه.
ينظم المركز سلسلة ندوات لمناقشة المواضيع الراهنة الساخنة وهو يستضيف عدد كبير من كبارالمتحدثين والمشاركين والعديد من أصحاب الخبرة والاختصاص للمساهمة في مناقشة المواضيغ وصياغة السياسات التي تضمن تواصلاً ناجحاً من شأنه أن يضمن مصالح الشعب.
كما يستضيف المركز سلسلةً من ندوات الحوار التي تجمع مفكّرين عرب ودوليين بهدف توسيع دائرة النقاش حول المواضيع المطروحة على الساحة المحلية والاقليمية والدولية.
إنطلاقاً من اعتقادي الراسخ بأنّ الحوار هو الوسيلة لتحقيق ازدهار الأمة، وبأنّ لبنان هو جسر للتفاعل بين الشرق والغرب بفضل الحوار، قررتُ تأسيس مركز يكرّس الجزء الأكبر من نشاطاته للحوار ويساهم في بلورة مشاريع إصلاحية وتحويل لبنان الى دولة حديثة.
لقد حوّلتُ الفكرة الى مشروع حيوي تمّ وضعه قيد التنفيذ بالتعاون مع عدد من المؤسسات التي أرعاها وأقّم لها الدعم المستمر لخدمة مصالح لبنان واستمرار الإصلاح السياسي فيه.
وأيضاُ إنطلاقاً من اعتقادي الراسخ بأنّ الإعلام يلعب دوراً محورياً في الحفاظ على المصالح الوطنية والحريات الأساسية، أسستُ جائزة عصام فارس للتفوّق الاعلامي وهي عبارة عن مجموعة جوائز سنوية متعددة لأفضل تقارير صحافية أو مواضيع ذات صلة بهدف مركز عصام فارس ومهمته، كجوائز بوليتزر التي تُمنح للصحافيين الأميركيين على سبيل المثال.
إنّ مؤسسة فارس هي مؤسسة خاصة لا تبغي الربح مسجّلة في وزارة الداخلية اللبنانية تحت الرقم 117 ، بتاريخ 15 آب/ أغسطس 1987 وقد حازت على صفة "ذات منفعة عامة" بموجب المرسوم الرئاسي رقم 538 تاريخ 26 حزيران 1994 لقد أسستها بهدف تنظيم هباتي ومساهماتي وضمان ديمومتها.
تنشط المؤسسة في مجال التنمية البشرية والاجتماعية في لبنان، وهي تولي أهميةً خاصة للفئات والمجموعات والمناطق المحرومة وتشمل برامج وخدمات في مجالات الصحة والتعليم والمساعدات الإنسانية والثقافة والبنية التحتية والأبحاث والمؤتمرات. تقوم شريحة كبرى من موظفي مؤسسة فارس بإعداد وتنفيذ قسم كبير من هذه النشاطات، فيما تقوم منظمات ومؤسسات أخرى بتنفيذ القسم الآخر من النشاطات بالتعاون مع المؤسسة.
خلال السنوات الأولى من تأسيسها، ركّزت المؤسسة عملها على سدّ الحاجات الإنسانية الماسة والحاجات الملحّة للشعب اللبناني. وبعد أن وضعت الحرب أوزارها، بدأت المؤسسة بتوجيه اهتمامها إلى دعم المؤسسات الاجتماعية والتربوية والصحية والتنمية المستدامة. يقضي الهدف الرئيسي للمؤسسة بتحقيق المشاركة الفاعلة في التنمية البشرية والاجتماعية والمدنية من خلال برامج تُعنى بالصحة والتعليم والمساعدات الانسانية والثقافة والبنية التحتية والابحاث والمؤتمرات.
من خلال مشاريعها المتنوّعة، تلتزم مؤسسة فارس بلعب دور هام في تطوير لبنان وبناء مواطن المستقبل في مجتمع تسود فيه العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص.
تأسست مؤسسة ويدج العقارية سنة 1985، وهي تُعنى بامتلاك وشراء وبيع واستئجار العقارات المبنية وغير المبنية، وإدارة العقارات، وبناء مبانِ وتقسيمها الى شقق، وبناء وحدات سكنية، وتقسيم الاراضي لأهداف سكنية بموافقة التخطيط المدني أو البلديات المعنية.
تُعنى المؤسسة بصورة عامة بتجارة العقارات واستثمارها، وبأعمال البناء، وجميع الأعمال المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بالنشاطات المذكورة أعلاه. ناهيك عن قطاع البناء إذ أنّ المؤسسة تستثمر مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية، لاسيما في سهل عكار، كما تهتم بإطلاق واستثمار وادارة كافة المشاريع الصناعية والزراعية وبتصنيع كل منتجاتها وتسويقها.
يحقّ لمؤسسة ويدج العقارية أن تشارك أو تساهم أو تندمج، بأي شكل من الأشكال مع شركات أو مشاريع ذات نشاطات مشابهة. كما يحقّ لها الحصول على حصص وأسهم في المؤسسات الموجودة. لقد ساهمت مؤسسة ويدج العقارية في تأسيس عدد من الشركات الشقيقة والشركات التابعة التي تمتلك فيها أكثرية الأسهم: بورتو باربرة (Porto Barbara) ش.م.ل. وغرين ويدج (Green Wedge) ش.م.ل.
أسست شركة ويدج العقارية بورتو باربره سنة 1995. وتمارس هذه الشركة النشاط نفسه الذي تقوم به الشركة الأم إضافةً الى التركيز على امتلاك وبناء واستثمار مشاريع سياحية مميّزة ومراكز إنشائية على جميع الأراضي اللبنانية وخارج لبنان.
أسّستُ شركة غرين ويدج العقارية سنة 24 بهدف تطوير وتحسين القطاع الزراعي والحيواني والصناعي في عكار. ولهذه الغاية، تم استثمار مساحات شاسعة من الاراضي لإنتاج الفصفصة والقمح والعنب والحمضيات. وتمّ استكمال المشروع مع بناء مزرعة للأبقار التي تمّ استيرادها من المزارع الدانماركية والفرنسية.
واستُكملت الخطة مع تطوير القوة الصناعية في المنطقة من خلال بناء معامل ألبان متطوّرة لمساعدة المزارعين على بيع إنتاجهم من الألبان والأجبان، وزيادة مدخولهم ونقل الخبرات الأجنبية في صناعة الألبان والأجبان الى لبنان للمساهمة في تطوير كلا القطاعين الزراعي والصناعي. وبدأت عملية بناء معمل "فروماك" في شهر نيسان سنة 25 بفضل اللجوء الى خبراء من ايطاليا وفرنسا. تمّ اختيار المعدات الضرورية وشرائها من إيطاليا وأوروبا وفقاً للمعايير المتوافرة العالية التطور واستناداً إلى أرفع المعايير الدولية. إنّ "فروماك" هو أوّل معمل للألبان والأجبان في لبنان يلتزم بمعايير المنظمة الدولية للتوحيد القياسي iso 91:2 (المنظمة الدولية للتوحيد القياسي هي المطوّر الأول في العالم للمعايير الدولية) وتحليل المخاطر ونقاط المراقبة الحرجة haccp المعترف بها دولياً كالنظام الأفضل لإدارة سلامة الأغذية.
يقع معمل الأجبان والألبان وسط سهل عكار بعيداً عن المناطق الصناعية الملوّثة. صُمّيم المعمل بطريقة تمنع التلوّث الناتج عن البيئة وتلتزم بالأحكام والشروط البيئية المعتمدة دولياً.